الرجاء الإنضمام لصفحتنا تقديراً للمجهود المبذول
أحضر صبيحة أمس أمام أنظار الدّائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بالعاصمة كهل في عقده الرابع متهم بالقتل العمد.
وحسب ملف القضية التي تعود أطوارها إلى يوم 6 جويلية 2011 فإنه بينما كان المتهم بأحد المقاهي بجهة الزهروني أعلمه أحد أصدقائه أن زوجته تمارس الدعارة وأنه صدر في حقها وحق شقيقتها حُكم يقضي بسجنهما 4 أشهر فاستشاط الزوج غضبا واتجه إلى منزله فلم يجد زوجته فاستفسر أبناءه عنها فأعلموه بأنّ والدتهم بمنزل خالتهم بالملاسين. وعلى الفور ذهب المظنون فيه إلى هناك وتشاجر مع زوجته واستفسرها عن الحكم الصادر ضدّها ففوجئ بها تطلب منه الطلاق وتعلمه بأنها لا تريد العيش معه ثم استلت علبة سجائر وأخذت منها سيجارة ثم نزعت بعض ملابسها وكشفت له عن وشوم بها عبارات مخلة بالحياء بمناطق حساسة من جسدها. عندها ثارت ثائرته فقام بخنقها ثم استل من تحت طيات ثيابه شفرة حلاقة وطعنها على مستوى رقبتها 9 مرات إثر ذلك تناول حجرا كبيرا وهشّم به رأس الهالكة. ولما تأكد من وفاتها اتصل برجال الأمن وأعلمهم بالأمر فحلّوا على عين المكان وألقوا عليه القبض واقتادوه إلى مركز الأمن بالزهروني وحرّروا في شأنه محضر بحث لإحالته على أنظار القضاء.
وباستنطاق المظنون فيه أمس من طرف القاضي اعترف بتفاصيل جريمته وأكد أن سلوك الهاكلة تغيّر منذ قدوم شقيقتها من ليبيا وأنها أضحت تدخن وتتغيّب عن المنزل ولا تهتم بشؤون أطفالها، وبعد المرافعات والمفاوضات قررت المحكمة تحديد موعد لاحق للتصريح بالحكم.
وحسب ملف القضية التي تعود أطوارها إلى يوم 6 جويلية 2011 فإنه بينما كان المتهم بأحد المقاهي بجهة الزهروني أعلمه أحد أصدقائه أن زوجته تمارس الدعارة وأنه صدر في حقها وحق شقيقتها حُكم يقضي بسجنهما 4 أشهر فاستشاط الزوج غضبا واتجه إلى منزله فلم يجد زوجته فاستفسر أبناءه عنها فأعلموه بأنّ والدتهم بمنزل خالتهم بالملاسين. وعلى الفور ذهب المظنون فيه إلى هناك وتشاجر مع زوجته واستفسرها عن الحكم الصادر ضدّها ففوجئ بها تطلب منه الطلاق وتعلمه بأنها لا تريد العيش معه ثم استلت علبة سجائر وأخذت منها سيجارة ثم نزعت بعض ملابسها وكشفت له عن وشوم بها عبارات مخلة بالحياء بمناطق حساسة من جسدها. عندها ثارت ثائرته فقام بخنقها ثم استل من تحت طيات ثيابه شفرة حلاقة وطعنها على مستوى رقبتها 9 مرات إثر ذلك تناول حجرا كبيرا وهشّم به رأس الهالكة. ولما تأكد من وفاتها اتصل برجال الأمن وأعلمهم بالأمر فحلّوا على عين المكان وألقوا عليه القبض واقتادوه إلى مركز الأمن بالزهروني وحرّروا في شأنه محضر بحث لإحالته على أنظار القضاء.
وباستنطاق المظنون فيه أمس من طرف القاضي اعترف بتفاصيل جريمته وأكد أن سلوك الهاكلة تغيّر منذ قدوم شقيقتها من ليبيا وأنها أضحت تدخن وتتغيّب عن المنزل ولا تهتم بشؤون أطفالها، وبعد المرافعات والمفاوضات قررت المحكمة تحديد موعد لاحق للتصريح بالحكم.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire